اضطرابات الشخصية: الشخصية التجنبية
لوحة بعنوان القلق (1894) للرسام إدفارت مونك
ما هي اضطرابات الشخصية؟
اضطرابات الشخصية تمسّ مختلف جوانب الشخصية للمضطرب حيث أن الشخص يفكر, يشعر ويتصرف بشكل غير متوقع من طرف إنسان طبيعي, فيؤثر الاضطراب على جوانب عدة من حياة المصاب بشكل سلبي كالتفاعل الغير سليم مع الآخرين, المشاعر السلبية اتجاه الذات, ردات الفعل العاطفية الشاذة في المواقف, وإظهار انفلات في التحكم بالسلوك.
كما وتختلف اضطرابات الشخصية عن بعض الاضطرابات النفسية كالفصام والحالات الذهانية الأخرى كون الوعي والإدراك لا يغيب فيها وبالتالي فإن الشخص يكون واعيا تماما بتصرفاته وسلوكاته وبالتالي متحمّلا للمسؤولية.
كما علمنا أن هناك عشرة أنواع لاضطرابات الشخصية تنقسم لثلاثة أقسام:
1- القسم الأول: اضطرابات شخصية ذات سلوك غريب الأطوار وشاذ: الشخصية الفصامية
2- القسم الثاني: اضطرابات شخصية ذات سلوك درامي, عاطفي أو غير نظامي: الشخصية المضادة للمجتمع, الشخصية الحدية, الشخصية النرجسية, الشخصية الهستيرية
3- القسم الثالث: اضطرابات شخصية ذات سلوك قلق ومتخوف.
ويندرج اضطراب الشخصية التجنبية ضمن القسم الثالث.
ماهي الشخصية التجنبية؟
قد يحدث ونصادف شخصا خجولا مترددا يتجنب التفاعل مع الآخرين خوفا من ارتكاب خطئ يعرضه للسخرية أو الانتقاد, وقد تكون أنت ذاتك عزيزي القارئ قد مررت بمواقف مشابهة تجنبت فيها الآخرين, ولكنها سمات تبقى في حدود الطبيعي حتى وإن كانت صفاتا غير مرغوب فيها.
إلا أن هذه الصفات قد تتعدى الحدود الطبيعية وتصير أكثر شدة بحيث تسبب للإنسان قلقا واضطرابات داخلية تدفعه لنهج سلوكات تعيق سيرورة حياته وربما حياة من حوله.
الشخصية التجنبية شخصية قلقة باستمرار من التعرض للانتقاد لأن هذا الانتقاد, فالشخص المصاب بهذا الاضطراب يعاني من فرط الحساسية ويحاول تجنب التفاعل مع الآخرين لتقليص الانتقادات لأقصى حد ممكن.
عكس الشخصية الانعزالية والفصامية فإن الشخصية التجنبية لا تتجنب الآخرين بإرادتها بل تود في قرارات نفسها أن تمتلك قدرات اجتماعية وتتفاعل مع الآخرين وتتخلص من قلقها وخجلها الدائم.
كثيرا ما يتم خلطه بالرهاب الاجتماعي في حين أن هذا الأخير قد يكون مقترنا لهذا الاضطراب ولكنه ليس بشرط للتشخيص. حيث أن نسبة مهمة ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي يحملون صفات الشخصية التجنبية.
يصيب هذا الاضطراب عددا كبيرا من الأشخاص لكن النسبة غير معروفة على وجه الدقة وتتراوح بين 1 و 6 بالمائة كون المصاب لا يلجأ للتشخيص, فكثيرا ما يكون الاضطراب مقبولا من طرف بعض الأهالي بالمجتمعات العربية إذ لايتم تفسيره على أنه اضطراب بالشخصية بل حياء وحسن أدب, فيتم ترديد عبارات من قبيل أن فلانا جد مؤدب ولايرفع بصره من على الأرض, في حين أنه لا يرفع بصره قلقا وخجلا وليس حياء وعفة.
لا يمكن تشخيص الاضطراب لدى المراهقين حتى وإن كانت أولى بوادر الاضطراب تظهر عادة في سن جد مبكر إذ أن المراهق قد يميل بشكل طبيعي للخجل والانغلاق ليتغير حاله بعد بلوغ سن الرشد عكس المصاب بالاضطراب.
الأعراض:
لاضطراب الشخصية التجنبية عدة أعراض وقد تختلط وتتداخل مع أعراض اضطرابات أخرى كالرهاب الاجتماعي واضطراب الشخصية الاعتمادية ومن بين هذه الأعراض:
- الحساسية المفرطة: تكون شخصيات المصابين بشكل عام جد حساسة للانتقاد والسخرية, وتتأثر بشدة من أبسط التعليقات.
- الخوف من النبذ: يخشى المصاب أن يتم التخلي عنه أو لا يكون محط ترحيب من طرف الآخرين.
- الخجل الشديد: يخجل المصاب بشدة ويكون واعيا ذاتيا بحيث تظهر عليه أمارات الخجل وفي بعض الأحيان يترجم خجله لمرح مبالغ فيه, قد يتجنب الشخص ارتداء ملابس لافتة ليس عن قناعة بل خجلا وقلقا من لفت الأنظار, يحاول المصاب قدر الإمكان أن لا يكون محط أنظار الآخرين, فيمثل ولوج مكان عام أو قاعة مثلا تحديا بالنسبة له, وعند تبادل أطراف الحديث مع الآخرين فإنه يتجنب النظر المباشر في عيني مخاطبه وكذا لا يشد بقوة أثناء المصافحة, ويشعر بالتوتر من المعانقات وغيرها من أشكال التماس بالآخرين.
- تجنب مزاولة الأنشطة مع الآخرين: قد لا يشارك الشخص في مزاولة الأنشطة الاجتماعية مع الآخرين خوفا من التعرض للانتقاد أو السخرية.
- شك في النوايا والتردد: يشك المصاب دائما في أن يكون محط سخرية وانتقاد من الطرف الآخر أو أنه شخص غير مرغوب فيه فيتميز حديثه دائما بعبارات من قبيل "هل ما أقوله صحيح؟", "هل توافقني الرأي؟", "هل كلامي مناسب؟", وقد يعتذر بشكل متكرر عن أفعال قام بها بسبب خجله وقلقه من أنه لم يحسن التصرف أو اختيار العبارات المناسبة.
- انخفاض الثقة بالنفس: تكون ثقة المصاب بنفسه جد متدنية ويكثر من لوم نفسه بسبب ما يظنه سلوكات خرقاء تجلب له الانتقاد أو تضعه في مواقف ساخرة, ويرى أن الآخرين أفضل منه من الناحية الاجتماعية, كما أنه لا يرى نفسه محط ترحيب من طرف الآخرين حتى وإن كان مرحبا به فعلا.
- السلوك العدواني السلبي: قد يلجأ أحيانا المصاب للعدائية لحماية نفسه وكرد فعل على القلق الذي يسببه له انتقاد الغير له إلا أن عدائيته لا تكون في الغالب مباشرة بحيث يتجنب المصاب المواجهة وبدلها قد لا ينفذ أعمالا طلبها منه الطرف الآخر كرئيسه بالعمل أو أن يماطل أو يتعمد إنجاز العمل بشكل سيء, وفي بعض الحالات قد يبدو لأفراد أسرته عدائيا ومزاجيا بسبب الضغط الذي يواجهه من شعوره بالقلق.
- سوء التقدير: لا يقدر المصاب الأمور بشكل صحيح بل يبالغ في هروبه وتجنبه للضغوط, فقد يفكر الشخص في الطلاق والعودة للعيش في كنف أبويه حتى وإن لم يكن يعاني من مشاكل حقيقية, قد يفكر في ترك العمل أو الدراسة أو التخطيط للهجرة بشكل غير محسوب.
الأسباب:
أسباب الاصابة بهذا الاضطراب بالتأكيد كغيرها من الاضطرابات غير معروفة بالتحديد, لكن عدة دراسات تشير للعب عدة عوامل وراثية وبيئية...إلخ دورا للاصابة بالاضطراب حيث وجد الاضطراب لدى التوائم الحقيقية مما يرجح وجود عامل وراثي بالاضافة لدراسات أخرى صرح فيها عدد كبير من المصابين أنهم تعرضوا في طفولتهم لشكل من أشكال سوء المعاملة والاهمال, كالاعتداء الجسدي أو العنف العاطفي وغيرها...
العلاج:
بسبب اقتران الاضطراب باضطرابات القلق (الرهاب الاجتماعي, القلق العام...) فإن الأدوية المضادة للقلق تكون الخيار الأمثل للحد من أعراض القلق.
بالإضافة للعلاج السلوكي المعرفي الذي يتم فيه تثقيف المصاب بمرضه وكيفية التعامل مع الأعراض التي يواجهها وكذا محاولات تحسين أدائه الاجتماعي.
مقارنة ببقية الاضطرابات فإن الشخصية التجنبية واعية بحقيقة أنها تعاني من خلل ما للقلق الذي تواجهه بشكل دائم, لذا لجوء الشخصية التجنبية لطلب العلاج كبير إلا أن التردد والخجل والقلق قد يحول دون اتخاذها هذه الخطوة.
ما هي اضطرابات الشخصية؟
اضطرابات الشخصية تمسّ مختلف جوانب الشخصية للمضطرب حيث أن الشخص يفكر, يشعر ويتصرف بشكل غير متوقع من طرف إنسان طبيعي, فيؤثر الاضطراب على جوانب عدة من حياة المصاب بشكل سلبي كالتفاعل الغير سليم مع الآخرين, المشاعر السلبية اتجاه الذات, ردات الفعل العاطفية الشاذة في المواقف, وإظهار انفلات في التحكم بالسلوك.
كما وتختلف اضطرابات الشخصية عن بعض الاضطرابات النفسية كالفصام والحالات الذهانية الأخرى كون الوعي والإدراك لا يغيب فيها وبالتالي فإن الشخص يكون واعيا تماما بتصرفاته وسلوكاته وبالتالي متحمّلا للمسؤولية.
كما علمنا أن هناك عشرة أنواع لاضطرابات الشخصية تنقسم لثلاثة أقسام:
1- القسم الأول: اضطرابات شخصية ذات سلوك غريب الأطوار وشاذ: الشخصية الفصامية
2- القسم الثاني: اضطرابات شخصية ذات سلوك درامي, عاطفي أو غير نظامي: الشخصية المضادة للمجتمع, الشخصية الحدية, الشخصية النرجسية, الشخصية الهستيرية
3- القسم الثالث: اضطرابات شخصية ذات سلوك قلق ومتخوف.
ويندرج اضطراب الشخصية التجنبية ضمن القسم الثالث.
ماهي الشخصية التجنبية؟
قد يحدث ونصادف شخصا خجولا مترددا يتجنب التفاعل مع الآخرين خوفا من ارتكاب خطئ يعرضه للسخرية أو الانتقاد, وقد تكون أنت ذاتك عزيزي القارئ قد مررت بمواقف مشابهة تجنبت فيها الآخرين, ولكنها سمات تبقى في حدود الطبيعي حتى وإن كانت صفاتا غير مرغوب فيها.
إلا أن هذه الصفات قد تتعدى الحدود الطبيعية وتصير أكثر شدة بحيث تسبب للإنسان قلقا واضطرابات داخلية تدفعه لنهج سلوكات تعيق سيرورة حياته وربما حياة من حوله.
الشخصية التجنبية شخصية قلقة باستمرار من التعرض للانتقاد لأن هذا الانتقاد, فالشخص المصاب بهذا الاضطراب يعاني من فرط الحساسية ويحاول تجنب التفاعل مع الآخرين لتقليص الانتقادات لأقصى حد ممكن.
عكس الشخصية الانعزالية والفصامية فإن الشخصية التجنبية لا تتجنب الآخرين بإرادتها بل تود في قرارات نفسها أن تمتلك قدرات اجتماعية وتتفاعل مع الآخرين وتتخلص من قلقها وخجلها الدائم.
كثيرا ما يتم خلطه بالرهاب الاجتماعي في حين أن هذا الأخير قد يكون مقترنا لهذا الاضطراب ولكنه ليس بشرط للتشخيص. حيث أن نسبة مهمة ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي يحملون صفات الشخصية التجنبية.
يصيب هذا الاضطراب عددا كبيرا من الأشخاص لكن النسبة غير معروفة على وجه الدقة وتتراوح بين 1 و 6 بالمائة كون المصاب لا يلجأ للتشخيص, فكثيرا ما يكون الاضطراب مقبولا من طرف بعض الأهالي بالمجتمعات العربية إذ لايتم تفسيره على أنه اضطراب بالشخصية بل حياء وحسن أدب, فيتم ترديد عبارات من قبيل أن فلانا جد مؤدب ولايرفع بصره من على الأرض, في حين أنه لا يرفع بصره قلقا وخجلا وليس حياء وعفة.
لا يمكن تشخيص الاضطراب لدى المراهقين حتى وإن كانت أولى بوادر الاضطراب تظهر عادة في سن جد مبكر إذ أن المراهق قد يميل بشكل طبيعي للخجل والانغلاق ليتغير حاله بعد بلوغ سن الرشد عكس المصاب بالاضطراب.
الأعراض:
لاضطراب الشخصية التجنبية عدة أعراض وقد تختلط وتتداخل مع أعراض اضطرابات أخرى كالرهاب الاجتماعي واضطراب الشخصية الاعتمادية ومن بين هذه الأعراض:
- الحساسية المفرطة: تكون شخصيات المصابين بشكل عام جد حساسة للانتقاد والسخرية, وتتأثر بشدة من أبسط التعليقات.
- الخوف من النبذ: يخشى المصاب أن يتم التخلي عنه أو لا يكون محط ترحيب من طرف الآخرين.
- الخجل الشديد: يخجل المصاب بشدة ويكون واعيا ذاتيا بحيث تظهر عليه أمارات الخجل وفي بعض الأحيان يترجم خجله لمرح مبالغ فيه, قد يتجنب الشخص ارتداء ملابس لافتة ليس عن قناعة بل خجلا وقلقا من لفت الأنظار, يحاول المصاب قدر الإمكان أن لا يكون محط أنظار الآخرين, فيمثل ولوج مكان عام أو قاعة مثلا تحديا بالنسبة له, وعند تبادل أطراف الحديث مع الآخرين فإنه يتجنب النظر المباشر في عيني مخاطبه وكذا لا يشد بقوة أثناء المصافحة, ويشعر بالتوتر من المعانقات وغيرها من أشكال التماس بالآخرين.
- تجنب مزاولة الأنشطة مع الآخرين: قد لا يشارك الشخص في مزاولة الأنشطة الاجتماعية مع الآخرين خوفا من التعرض للانتقاد أو السخرية.
- شك في النوايا والتردد: يشك المصاب دائما في أن يكون محط سخرية وانتقاد من الطرف الآخر أو أنه شخص غير مرغوب فيه فيتميز حديثه دائما بعبارات من قبيل "هل ما أقوله صحيح؟", "هل توافقني الرأي؟", "هل كلامي مناسب؟", وقد يعتذر بشكل متكرر عن أفعال قام بها بسبب خجله وقلقه من أنه لم يحسن التصرف أو اختيار العبارات المناسبة.
- انخفاض الثقة بالنفس: تكون ثقة المصاب بنفسه جد متدنية ويكثر من لوم نفسه بسبب ما يظنه سلوكات خرقاء تجلب له الانتقاد أو تضعه في مواقف ساخرة, ويرى أن الآخرين أفضل منه من الناحية الاجتماعية, كما أنه لا يرى نفسه محط ترحيب من طرف الآخرين حتى وإن كان مرحبا به فعلا.
- السلوك العدواني السلبي: قد يلجأ أحيانا المصاب للعدائية لحماية نفسه وكرد فعل على القلق الذي يسببه له انتقاد الغير له إلا أن عدائيته لا تكون في الغالب مباشرة بحيث يتجنب المصاب المواجهة وبدلها قد لا ينفذ أعمالا طلبها منه الطرف الآخر كرئيسه بالعمل أو أن يماطل أو يتعمد إنجاز العمل بشكل سيء, وفي بعض الحالات قد يبدو لأفراد أسرته عدائيا ومزاجيا بسبب الضغط الذي يواجهه من شعوره بالقلق.
- سوء التقدير: لا يقدر المصاب الأمور بشكل صحيح بل يبالغ في هروبه وتجنبه للضغوط, فقد يفكر الشخص في الطلاق والعودة للعيش في كنف أبويه حتى وإن لم يكن يعاني من مشاكل حقيقية, قد يفكر في ترك العمل أو الدراسة أو التخطيط للهجرة بشكل غير محسوب.
الأسباب:
أسباب الاصابة بهذا الاضطراب بالتأكيد كغيرها من الاضطرابات غير معروفة بالتحديد, لكن عدة دراسات تشير للعب عدة عوامل وراثية وبيئية...إلخ دورا للاصابة بالاضطراب حيث وجد الاضطراب لدى التوائم الحقيقية مما يرجح وجود عامل وراثي بالاضافة لدراسات أخرى صرح فيها عدد كبير من المصابين أنهم تعرضوا في طفولتهم لشكل من أشكال سوء المعاملة والاهمال, كالاعتداء الجسدي أو العنف العاطفي وغيرها...
العلاج:
بسبب اقتران الاضطراب باضطرابات القلق (الرهاب الاجتماعي, القلق العام...) فإن الأدوية المضادة للقلق تكون الخيار الأمثل للحد من أعراض القلق.
بالإضافة للعلاج السلوكي المعرفي الذي يتم فيه تثقيف المصاب بمرضه وكيفية التعامل مع الأعراض التي يواجهها وكذا محاولات تحسين أدائه الاجتماعي.
مقارنة ببقية الاضطرابات فإن الشخصية التجنبية واعية بحقيقة أنها تعاني من خلل ما للقلق الذي تواجهه بشكل دائم, لذا لجوء الشخصية التجنبية لطلب العلاج كبير إلا أن التردد والخجل والقلق قد يحول دون اتخاذها هذه الخطوة.
هذا مقال رائع عزيزي، ليس لدي تعليق سوى كيف يتم تمييز هذا الإضطراب من بين الإضطرابات المشابه له من قبل غير المتخصصين؟ خاصة أن اﻷعراض تتداخل بشكل كبير.
ردحذفخالص الشكر.
أهلا معاذ
حذففي الحقيقة يصعب على المختصين ذات أنفسهم التشخيص بسهولة.
الأعراض تتداخل فعلا وكثيرا ما يتم تشخيص المصاب باضطراب من طرف أحد الأطباء ثم يتم تشخيصه باضطراب آخر من طرف طبيب آخر.
وأحيانا يحمل المصاب عدة اضطرابات في ذات الوقت كأن يكون بشخصية اجتنابية واعتمادية في آن واحد, أو حتى ثلاث اضطرابات.
السلام عليكم هل يوجد لديك مقياس الشخصيه التجنبيه
حذفاكتشفت اني شخصية تجنبية 😐💔 بس الاعراض مو قوية عندي اعتقد توها بدت
ردحذفطيب الشخص ضروري يروح لطبيب نفسي لو يقدر يعالج نفسه بنفسه ؟!
مقال جميل شكراً لك 💖 لقد أفادني كثيراً ❤
ردحذفالموضوع لية علاقة بنسيان أسماء الناس والعصبية الزيادة عن الحد وتخريب الأشياء وعدم التركيز
ردحذفالموضوع لية علاقة بنسيان أسماء الناس والعصبية الزيادة عن الحد وتخريب الأشياء وعدم التركيز
ردحذفاحتاج اتعالج من ذا المرض شلون ؟
ردحذفشكرا على الافادة
ردحذفالسلام عليكم ممكن تنزلنه نضريات لعلماء حول الشخصيه التجنبيه اضافه الى مقياس اذا يتوفر عندكم ولكم جزيل الشكر
ردحذف